Drama
عائشة، قروية متمردة في العشرين من عمرها، تعمل في مصنع ملابس، وهي تحلم بحياة أفضل. كان قد تركها حبيبها مراد، الذي هاجر .إلى أوروبا، فلجأت إلى العزلة آدم طبيب شاب محبط، لا يحتمل حياته اليومية المملة والفاترة بين معاناة المرضى ووحدويته، قرر لمجرد نزوة مغادرة كل شيء وقبول وظيفة في قرية نائية وقاحلة، بحثاً عن السكون وهروباً من ذكريات الماضي. يصادف عائشة التي تمثّل الحركة في حياته الجديدة الهادئة، فيضطرّ إلى مساعدتها، لينتهي به الأمر إلى قبولها زوجة له عن قناعة ورضى. .سفيان، وهو مهاجر يعود إلى القرية للبحث عن زوجة
على مر السنين وخلال زياراته لها، تخبر الجدة حفيدها بذكرى دقيقة عن ماضيها. في كل زيارة، تعيد صياغة القصة نفسها لابنها الصغير الذي على وشك أن يعيش قصته
كاتبة تبلغ من العمر أربعين عامًا تعيش بمفردها مع قطتها. العزلة جعلتها لا تعطي الأهمية لحياتها. ذات يوم، علمت أن إحدى رواياتها ستُنشر، في نفس اللحظة التي فكرت فيها في التخلي عن كل شيء، الكتابة وربما حتى الحياة... لكنها أفسدت الأمر، وصل خبر النشر بعد فوات الأوان
ليليا الشابة العصرية المفعمة بالحياة تعيش مع أختها زينب الشابة المتحجبة المتزنة. اسكندر شاب يعيش قصة حبه مع ليليا و عندما يقرر الزواج وتلتقي العائلتان تحدث المفاجأة
Featured
نها ليلة رأس السنة الجديدة. يمر كريم عبر حديقة ويرى "فريدا" تقف تحت شجرة. عندما رآها باردة، قدم لها معطفه ثم دعاها للحضور معه إلى حفلة. بعد الحفلة تفارقا أمام منزلها. يراها وهي تغادر، تتدافع على الدرجات وترتدي المعطف. في اليوم التالي، ذهب إلى منزلها ليجد هناك رجلاً عجوزًا فشرح له سبب قدومه. يحدق به العجوز ويبتسم ويطلب منه أن يتبعه ليأخذه لرؤية فريدا
Featured
Aicha, Radia and their mother live removed from the world in the underground servant's quarters of a deserted mansion. The precarious balance of their daily life is shaken by the arrival of a young couple who move into the main house. A bizarre cohabitation settles between the couple and the three women who decide not to make their presence known to these unexpected neighbors. They cannot leave their hiding place as it conceals secrets buried for years. But Aicha, the youngest sister, is attracted by the newcomers.